عندما أراك تسير من هذا الطريق.
فأني اختبئ خلف الجدار ,لالتقط أجمل صورة لك.
لإرفقها مع هديه بمناسبه ذكرى أول صدفه جمعتنا.
(ما أجملها من صدفه).
فأضعهن تحت غلاف الحلوى ,عندما تنتهي من أكلها ,فتبتسم عند رؤية
العديد من الصور لك,بعضها جميله,وبعضها مشوشا وباهته لا تكاد تبين, تدل على مدى ارتباكي وسرعة خفقات قلبي,خوفا من ان تراني فافتضح بحبك.
عندما ارتكز نظري في جمالك ورجولتك الطاغيه .
لا استطيع ان اعترف لك بحبي لك.!
فل أعبر عن حبي لك بطريقتي الخاصه.
فقد اخترت ان اكون الغموض.
وانت تكون الشفافيه.
هكذا نحن .......أنثى غامضة...ورجل شفاف...
والقدر بيننا قد لاح بيده....وقسمنا كلٌ على حدا...لك طريق ولي طريق اخر .
بالرغم اننا قد مررنا من طريقا واحدا...هكذا وقعت بحبك أنثى تهديك من قلبها.
لطخة جنون في قلب أنثى ...خفقات...تهورات...اختباءات ...براءة طفله ..عشقت رجلا بكل سذاجه..لانه بمنتهى الشفافيه والوضوح.والبسمة على محياه دائمه...
فأصبح حبي من طرف واحد...(او هكذا قررت ..!)
ومن أحبه لا يعرفني حتى لو كنت اقف بجانبه...!
عندما ينظر إلي ولا يعرفني, هل شعوري سيكون فرح ,ام حزن , ام حرقه مع بكاء ..!؟
في الطرقات احيانا نجد ماتستكين به انفسنا,لان من احببنا قد كان هنا........!
..............اتمنى ان تكون مدونتي والتي لن تكون الا بقلمي وبنيات افكاري تنال ع اعجاب الجميع ................